حقن الفيلر في تركيا

حقن الفيلر في تركيا

حقن الفيلر في تركيا 

شهد الطب التجميلي خلال العقود الأخيرة تقدم ثوري متصاعد، حيث تم استحداث العديد من الإجراءات التجميلية ذات الفاعلية المدهشة التي يمكنها القضاء تماما على علامات التقدم في العمر والشيخوخة كترهلات الجلد وتجاعيد البشرة والهالات السوداء التي قد تحيط بالعين. وهنا يبزغ إجراء حقن الفيلر في تركيا باعتباره أحد النجوم اللامعة في هذا المضمار، ليس في إعادة الشباب والحيوية فحسب، وإنما لإعطاء السيدات مظهرا أنثويا جذابا، فضلا عن العديد من الاستخدامات الأخرى الهامة على صعيد الطب التجميلي.

ما المقصود بحقن الفيلر في تركيا؟

تشير الدراسات الطبية إلى أن معدل تكوين الكولاجين أسفل الجلد يبدأ في التناقص التدريجي مع التقدم في العمر، فضلا عن انكماش الأنسجة العضلية الدقيقة في هذه المناطق، وهي كلها ظواهر فسيولوجية اعتيادية تتسبب في ترهل الجلد وظهور التجاعيد نظرا لوجود فراغات بمنطقة أسفل الجلد.

لإعادة البشرة إلى حالتها الطبيعية، وإكساب الجلد مرونته المعهودة، يمكن حقن الفيلر في الفراغات الموجودة أسفل الجلد، وهو ما يسهم بشكل فعال ومباشر في إخفاء الترهلات والتجاعيد تماما.

ولا يقتصر استخدام حقن الفيلر على كبار السن فحسب، بل يمكنه أن يكون الحل الفعال والنهائي لحالات الخد الغائر أو ترقق الشفتين المرتبطة بنحافة الوجه، ولاسيما في أوساط الشابات اللاتي يتبعن حمية غذائية قاسية تهدف إلى الحصول على القوام الملفوف.

أنواع حقن الفيلر في تركيا

يمكن تقسيم مادة الفيلر التي تستخدم في هذا الإجراء حسب طريقة تصنيعها إلى أنواع طبيعية يتم استخلاصها من مصادر من الطبيعية، أو أنواع اصطناعية يتم إعدادها من مواد كيميائية. وبشكل عام، فإن جميع الأنواع (سواء الطبيعية أو الصناعية) تتسم بالأمان التام. ويظل الطبيب المعالج هو الشخص الأقدر على تحديد النوع الذي يتناسب مع كل حالة. ويمكن تقسيم أنواع حقن الفيلر في تركيا إلى ما يلي:

  • الفيلر المصنوع من الكولاجين الحيواني: هذا النوع من الفيلر عبارة عن الكولاجين المستخلص من الأبقار. لعل أبرز ما يميز هذا النوع من الفيلر بأنه اقتصادي ذو تكلفة محدودة مقارنة بالأنواع الأخرى إلا أن تأثيره يظل في الغالب لمدة 4 – 6 أشهر فحسب، مما يستلزم إعادة إجراء الحقن مرة أخرى بعد انقضاء المدة المقررة، وذلك للحفاظ على نفس التأثير التجميلي. كذلك تشير الدراسات الطبية المتخصصة في هذا الشأن إلى أن الفيلر المصنوع من كولاجين الأبقار قد يسبب التحسس لدى البعض، لذا في حالة استخدامه فلابد من إجراء اختبار الحساسية أولا.
  • الفيلر المصنوع من حمض الهيالورونيك: هو النوع الأكثر استخداما، نظرا لتكلفته المحدودة، وتأثيره الذي يدوم لفترة تتراوح بين 12 – 16 شهر، كما أنه لا يسبب أي حالة من فرط التحسس على الإطلاق.
  • الفيلر المصنوع من البوليمر الصناعي: يتم تصنيع هذا الفيلر باستخدام مركبات البوليمر، ويتميز بالفاعلية المدهشة التي تصل إلى 24 شهر (تأثيره هو الأطول مقارنة بالأنواع الأخرى)، إلا أن استخدامه قد يمثل مشكلة لدى البعض نظرا لارتفاع تكلفته.
  • الفيلر المصنوع من الدهون الذاتية: يتضمن استخدام هذا النوع من الفيلر استخلاص كمية من الدهون من جسم الشخص المرشح لإجراء حقن الفيلر في تركيا، حيث يتم بعدها معالجة هذه الدهون معمليا وإعادة حقنها في المواضع التي هي بحاجة إلى حقن الفيلر. يدوم تأثير الفيلر المصنوع من الدهون الذاتية لمدة تصل إلى 12 شهر، إلا أن استخدام هذا النوع محدود جدا نظرا لارتفاع تكاليفه وصعوبة تحضيره، حيث يتضمن الإجراء خضوع المريض لعملية سحب الدهون من الجسم، ثم الانتقال إلى مرحلة معالجة هذه الدهون، وأخيرا إعادة حقنها في المناطق المستهدفة.

دواعي إجراء حقن الفيلر في تركيا

يعتبر حقن الفيلر في تركيا من الإجراءات التجميلية الموصى بها في الحالات التالية:

  1. القضاء على ترهلات الجلد وتجاعيد البشرة التي تظهر بالوجه والرقبة مع التقدم في العمر (الاستخدام الأساسي).
  2. تجميل محيط الوجه في حالات نحافة الوجه، ولاسيما في حالات الخد الغائر أو ترقق الشفتين (يمكن استخدامه لتكبير الشفتين).
  3. تعديل شكل الوجه من خلال تعبئة المنطقة المستهدفة (ما حول الفم أو الذقن أو ما حول الأنف... إلخ) بمادة الفيلر.
  4. القضاء تماما على الهالات السوداء أو الأكياس الدهنية التي قد توجد بمنطقة أسفل العين.
  5. علاج وتجميل جفون العين، ولاسيما في حالات تدلي جفن العين.
  6. يمكن استخدام إجراء حقن الفيلر في تركيا كأحد العلاجات التكميلية المساعدة في تجميل الأنف وتعديل شكله الخارجي.

التحضير لإجراء حقن الفيلر في تركيا

لإجراء حقن الفيلر في تركيا، ولتحقيق أفضل النتائج العلاجية والتجميلية الممكنة، ينبغي وضع التحضيرات والتجهيزات التالية بعين الاعتبار:

  • ينبغي على المريض التحدث مع الطبيب المعالج حول كافة التفاصيل المتعلقة بإجراء حقن الفيلر في تركيا، والإلمام بشكل كافي بكل ما يتعلق بمرحلة الاستشفاء والتعافي، والتأكد من أن النتائج العلاجية والتجميلية المتوقعة تتوافق مع تطلعاته الشخصية.
  • في حالة استخدام أحد أنواع الفيلر التي قد تتسبب في الإصابة بفرط التحسس، فلابد إذن من خضوع المريض أولا لاختبار الحساسية، والتأكد من أنه بمأمن من أي تفاعلات تحسسية محتملة.
  • يعتبر تعزيز نضارة ومرونة البشرة أحد التحضيرات الهامة التي ينبغي التخطيط لها جيدا قبل الخضوع لإجراء حقن الفيلر في تركيا. ولتحقيق ذلك، ينصح أولا بالإكثار من شرب الماء والسوائل مع تجنب تناول المشروبات الغنية بالكافيين كالشاي والقهوة، نظرا لأنها ذات تأثير مدر للبول، وبالتالي احتمالية الإصابة بالجفاف. كذلك ينصح بتجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات زمنية طويلة، مع تجنب التعرض للضغوط النفسية والعصبية قدر الإمكان، والحرص على أخذ قسط كافي من النوم ليلا.
  • بالنسبة للمدخنين، ينبغي التوقف عن التدخين تماما لمدة 4 أسابيع قبل الخضوع لإجراء حقن الفيلر في تركيا.
  • بالنسبة لمن يتلقون أدوية السيولة، مثل الأسبرين أو الهيبارين أو الكليكسان، لابد من توقف تناول هذه الأدوية لمدة 2 – 3 اسابيع قبل الخضوع لإجراء حقن الفيلر في تركيا، وذلك لتجنب الإصابة بالنزيف الدموي أو الكدمات الموضعية أثناء إجراء حقن الفيلر. لكن أولا، ينبغي استشارة الطبيب المعالج قبل الإقدام على تغيير أي تفاصيل متعلقة بالوصفات الدوائية.

الخطوات المتبعة لإجراء حقن الفيلر في تركيا

يتسم إجراء حقن الفيلر في تركيا بأنه من الإجراءات البسيطة والآمنة التي لا تتطلب مستوى عالي من التجهيزات، كما أنه لا يحتاج عادة إلى أي نوع من التخدير (مجرد مخدر موضعي محدود في بعض الأحيان).

يتم حقن الفيلر بالمناطق المستهدفة تحت الجلد باستخدام محاقن من نوع خاص، والتي تكون مزودة بإبرة دقيقة جدا لا تسبب أي نوع من الألم. يتم حقن مادة الفيلر بشكل بطئ وتدريجي، وذلك لتجنب حدوث أي كدمات أو التهابات بموضع الحقن.

بمجرد الانتهاء من عملية الحقن، يمكن للمريض مغادرة المستشفى أو المركز التجميلي، والعودة إلى المنزل وممارسة أنشطته اليومية الاعتيادية بشكل طبيعي. لكن ينصح بضرورة اتباع نصائح وتعليمات الطبيب المعالج، مع زيارته وفق المواعيد المحددة سلفا، وذلك لتقييم الحالة ككل ومتابعة النتائج أولا بأول.

إجراء حقن الفيلر بين الإيجابيات والسلبيات

لعل أبرز مميزات وإيجابيات إجراء حقن الفيلر ما يلي:
  • نتائج فورية، تظهر بمجرد الانتهاء من عملية حقن مادة الفيلر.
  • إجراء بسيط وآمن، لا يتضمن أي شقوق جراحية ولا يتطلب تخدير.
  • لا يسبب أي نوع من الألم (إذا شعر المريض ببعض الألم والانزعاج، يمكن استخدام تخدير موضعي).
  • تكلفته محدودة مقارنة بالوسائل التجميلية الأخرى التي يمكن استخدامها للقضاء على الترهلات والتجاعيد.
وعلى الجانب الآخر، فإن أبرز سلبيات وعيوب إجراء حقن الفيلر ما يلي:
  • تأثير مؤقت (لا يتجاوز 24 شهر بأي حال من الأحوال)، مما يعني ضرورة إعادة الحقن مرة أخرى للحفاظ على نفس التأثير التجميلي.
  • يمكن أن يتسبب في حدوث بعض المضاعفات أو التأثيرات الجانبية (تنشأ التأثيرات السلبية عادة في حالة إجراء حقن الفيلر تحت إشراف طبي لا يتمتع بالخبرة والكفاءة اللازمة، لذا ننصح دائما بالحرص على اختيار أطباء على درجة عالية من الكفاءة والخبرة، فضلا عن إجراء حقن الفيلر في منشأة طبية على مستوى عالي من التجهيز).

كم يدوم تأثير حقن الفيلر في تركيا؟

هناك العديد من العوامل والمتغيرات التي تحدد مدة تأثير حقن الفيلر، لعل أبرزها ما يلي:

  1. عمر المرشح لإجراء حقن الفيلر (مع التقدم في العمر تنخفض مدة تأثير حقن الفيلر).
  2. الحالة الصحية للجلد (يتسبب جفاف البشرة في في انخفاض مدة تأثير حقن الفيلر).
  3. حجم وكمية التجاعيد والترهلات.
  4. نوع مادة الفيلر المستخدمة (على سبيل المثال: الفيلر المصنوع من كولاجين الأبقار يدوم تأثيره لمدة 4 – 6 أشهر، في حين أن الفيلر المصنوع من البوليمر الصناعي يدوم تأثيره لمدة 18 – 24 شهر).
  5. نمط الحياة المتبع (على سبيل المثال: قلة النوم، سوء التغذية، التعرض المفرط لأشعة الشمس... إلخ، كلها عوامل سلبية تسهم بشكل مباشر في انخفاض مدة تأثير الفيلر).

ويجدر بنا الإشارة إلى أنه لا يوجد حتى لحظة كتابة هذه السطور ما يعرف باسم "الفيلر الدائم" الذي قد يروج له البعض. كذلك تشير بعد الدراسات الطبية في هذا الشأن إلى توصل العلماء إلى أحد أنواع الفيلر الذي يدوم تأثيره لمدة 5 سنوات. وللأمانة العلمية، يوجد الكثير من التحفظات نحو استخدام هذا النوع من الفيلر، وذلك لأنه في طور التجارب السريرية، ولا توجد حتى الآن أدلة علمية كافية تدعم إمكانية استخدامه بشكل آمن (تشير بعض التقارير إلى أنه يتسبب في ظهور تصبغات جلدية وتقرحات بسطح الجلد، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. لكن يظل كل ذلك مجرد افتراضات بحاجة إلى المزيد من البحث والتدقيق).

اضرار حقن الفيلر

هل هناك أي مخاطر محتملة من إجراء حقن الفيلر في تركيا؟

يتسم إجراء حقن الفيلر في تركيا بأنه آمن وسهل وبسيط، لكن أحيانا وفي حالات محدودة، قد تنشأ بعض التأثيرات الجانبية الغير مستحبة، مثل:

  • ظهور كدمات سطحية بالجلد: لحسن الحظ، تكون هذه الكدمات مؤقتة وتزول تلقائيا خلال أيام. كذلك يمكن وضع بعض الثلج على مواضع الكدمات كي تزول سريعا.
  • الإصابة بفرط التحسس: هناك أنواع معينة من الفيلر قد تتسبب في إصابة البعض بالحساسية (مثل الفيلر المصنوع من كولاجين الأبقار أو البوليمر الصناعي). لذا وكإجراء وقائي، ينصح بإجراء اختبار الحساسية قبل استخدام أنواع الفيلر التي تسبب فرط التحسس.
  • وجود مواضع متصلبة أسفل الجلد (يعزى سببها في الغالب إلى عدم توزيع مادة الفيلر بشكل مناسب)، ويمكن التغلب على ذلك من خلال الحرص على اختيار طبيب على درجة عالية من الخبرة والكفاءة.
  • تشنج أو شلل عضلات الوجه: يعزى سبب ذلك إلى تضرر النهايات العصبية الموجودة أسفل الجلد، وذلك أثناء عملية حقن الفيلر. لتلافي ذلك، ينصح باستخدام إبر حقن دقيقة جدا، مع ضرورة أن يتحلى الطبيب المعالج بالمهارة الكافية لتجنب حدوث هذا التأثير السلبي. أما في حالة حدوثه، فإنه يزول في الغالب تدريجيا مع الوقت، كذلك يمكن التعامل معه علاجيا من خلال عدد من جلسات العلاج الطبيعي التي تساعد على استشفاء النهايات العصبية المتضررة.
  • الإصابة بالورم الحبيبي الموضعي (ورم حميد): يتكون الورم الحبيبي الموضعي باعتباره استجابة مناعية عند حقن مادة الفيلر التي يتعامل معها الجهاز المناعي بالجسم باعتباره جسم غريب. ولتلافي حدوث ذلك، ينبغي على الطبيب المعالج التدقيق في التاريخ المرضي والطبي والدوائي للمريض، وفي حالة وجود أي خلل مناعي، فلابد إذن من الحرص على اختيار أنواع معينة من الفيلر التي لا تتسبب في أي ردة فعل مناعية تذكر.

تكلفة إجراء حقن الفيلر في تركيا

لعل أبرز ما يميز إجراء حقن الفيلر في تركيا هو انخفاض تكاليفه مقارنة بالوسائل التجميلية الأخرى التي يمكنها القضاء على الترهلات والتجاعيد. وبشكل عام، يتوفر بتركيا أحدث التقنيات والتجهيزات اللازمة لإجراء حقن الفيلر، وذلك وفق أسعار مقبولة هي الاقل مقارنة بدول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.

أيضا وعلى نفس السياق، يختلف إجراء حقن الفيلر في تركيا اعتمادا على مجموعة من العوامل والمتغيرات، لعل أهمها:

  • نوع الفيلر الذي سيتم استخدامه (على سبيل المثال، الفيلر المصنوع من كولاجين الأبقار أقل تكلفة من الفيلر المصنوع من البوليمر الصناعي).
  • كمية الفيلر التي سيتم استخدامها.
  • موضع وحجم المنطقة المستهدفة بحقن الفيلر.
  • نوع وحجم الإجراءات التحضيرية قبل الخضوع لإجراء حقن الفيلر في تركيا.
  • مدى خبرة ومهارة الطاقم الطبي القائم على إجراء حقن الفيلر في تركيا.
  • حجم التجهيزات الطبية في المستشفى أو المركز الطبي المختار.

مميزات إجراء حقن الفيلر في تركيا

تعد تركيا هي الوجهة المفضلة للأجانب والسائحين لإجراء عمليات التجميل، ولاسيما إجراء حقن الفيلر، حيث تحتل تركيا مكانة عالمية بارزة في هذا الشأن، وذلك للأسباب التالية:

  • يوجد بتركيا أفضل الأطباء والخبراء في مجالات طب الجلدية وجراحات التجميل، حيث يتمتعون بالخبرة والمهارة اللازمة للتعامل مع أي حالة مهما بلغت درجة صعوبتها، والتي اكتسبوها من خلال المئات من الحالات التي تعاملوا معها على مدار سنوات بنجاح منقطع النظير.
  • يوجد بتركيا العديد من المستشفيات والمراكز التجميلية المتخصصة التي تضم أفضل وأحدث التجهيزات الطبية اللازمة.
  • تقدم المستشفيات التركية خدماتها الطبية وفقا لأعلى المعايير العالمية، وبتكلفة اقتصادية تناسب الجميع.
  • لا توجد قوائم انتظار، ويتم الانتهاء من كافة الإجراءات المطلوبة خلال مدة زمنية قصيرة، دون أي تعقيدات أو معوقات تذكر، وذلك تحت إشراف محترفين يسعون لتلبية كافة المتطلبات الشخصية، ويحرصون على منح مرضاهم الراحة والخصوصية اللازمة.
  • نحرص في تركيا على اتباع أحدث البروتوكولات العلاجية والتشخيصية العالمية، لذا فإن نسبة نجاح القضاء على التجاعيد والترهلات باستخدام حقن الفيلر في تركيا هي الأعلى على الصعيد العالمي.

الأسئلة الشائعة عن حقن الفيلر في تركيا 

نعم، يعتبر حقن الفيلر أحد أشهر الطرق لتكبير الشفاه وجعلها أكثر امتلاءً وجاذبيةً.
يعتمد ذلك على نوع الفيلر المستخدم وعلى منطقة الجسم التي تم حقنها. على العموم، فإن تأثير حقن الفيلر يدوم من 6 إلى 18 شهرًا.
قد تشمل المضاعفات الشائعة لحقن الفيلر الانتفاخ والاحمرار والالتهاب في منطقة الحقن، ومع ذلك، يجب الإشارة إلى أن مراكزنا تضم مجموعة من الخبراء المحترفين في هذا المجال. لذلك، يمكنك الثقة بأنك ستحصل على أفضل النتائج دون أي مضاعفات عندما تختارنا .
  1. Funt, D., & Pavicic, T. (2013). Dermal fillers in aesthetics: an overview of adverse events and treatment approaches. Clinical, cosmetic and investigational dermatology, 6, 295.‏
  2. Ballin, A. C., Brandt, F. S., & Cazzaniga, A. (2015). Dermal fillers: an update. American journal of clinical dermatology, 16(4), 271-283.‏
  3. Baumann, L. (2004). Dermal fillers. Journal of Cosmetic Dermatology, 3(4), 249-250.‏
  4. Chiang, Y. Z., Pierone, G., & Al‐Niaimi, F. (2017). Dermal fillers: pathophysiology, prevention and treatment of complications. Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology, 31(3), 405-413.‏
  5. Cohen, J. L. (2008). Understanding, avoiding, and managing dermal filler complications. Dermatologic Surgery, 34, S92-S99.‏‏
نشر :